لورنزو بازاغليا نشأ محاطًا بروائح مطبخ والده. تعلم التعرف عليها واستمتع بها، وأصبح طاهياً. حلم بروائح هذه الأرض وقرر دراستها ومشاركتها عالميًا، معتقدًا أن الجمال يأتي من الفضيلة وليس من الثروة.